الحد!! فيجب التنبؤ بهذه الأمور، ثم أيضاً مسألة الجوال أو الإنترنت قد ينشر من
بأسمائها، هذا بنو فلان وبنو فلان، أما الآن فنسمي هاني وماهر، وأسماء ما هي في
كانت لا تحيض؛ لئلا تكون حاملا من الزنا فتختلط الأنساب، فلا بد من أمرين: التوبة
منا من تكهن أو تكهن له، أو سحر أو سحر له ، أي العلاج بالسحر، فلا
الرقية بالقرآن أو بالأدعية النبوية، هذا هو المطلوب من المسلم أن يقتصر عليه وأن
الوسيلة التي تستعمل هل هي صحيحة أم لا، وليس المدار على حصول النتيجة، فقط المدار
كتب للطلاسم والسحر والتنجيم قد يشتريها هؤلاء وَيَقْرَؤُونَ فيها ويستعملونها،
لأن صبغ الشيب بالسواد مُحَرَّمٌ شَدِيدُ التَّحْرِيمِ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: غيروا هذا الشيب وجنبوه السواد ،
صريحة، لكنك نويت المتعة، نويتها فتزوجت هذه المرأة لمدة محدودة ثم تطلقها، هذا
وأحكامها، أو يعرف أن عنده انحراف في العقيدة، كل هؤلاء لا يجوز الذهاب إليهم،
الموضوع حول ما ينشر في الصحف في شئون الأبراج، وستنشر إن شاء الله.
الخيرُ، ويُراد به نفعُ المُخْبَرِ بهذه الأمور أن يتركها، وليس هذا من الغيبة،
يقول: هل الاستقطاع الشهري لإحدى الجمعيات الخيرية رقيه اليدين يعتبر صدقة عن كل يوم؟
المسجد؟ أم يصلي ركعتي التحية منفردا؟ ولو صلاهما منفردا فهل يسوغ الإنكار عليه؟